المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٢٠

شيئان آثرا في نفوسنا

صورة
                  شيئان آثرا في أنفوسنا شيئان آثرا في نفوسنا نحن البشر دائما ما نتأثر لفقدان شيء ما كيف ما كان نوعه ، ولا سيما لو كان عزيزا علينا .                هناك فئة كثيرة في مجتمعنا المعاصر متشابهة الهوى اي أن الكثير منا لهم نفس الميول ، و يمكن ان نربطه أيضا بالثقافة المعاصرة ، من منا لا يحب ان يأدي صلاة الجمعة بالمسجد وسط حشود من المسلمين لما لهذا اليوم من فضل كثير في عقيدتنا و انفسنا ليس فقط صلاة الجمعة بل جميع الصلوات الجماعية .        أما الأمر الثاني فيكمن في ممارسة الرياضة وخاصة كرة القدم ، فتعتبر هذه متنفس حقيقي لكل ممارسها ، ففي مزاولتها راحة من الهموم و المشاكل تعب العمل ...الكثير إذ فارقها مرض نفسيا وجسديا ، فهي بإختصار جزء لا يتجزء من الحياة اليومية للكثير و العديد من الأشخاص.          ممكن أن نعتبر أن الوباء (فيروس كورونا) فارق بينانا و بين من نحب من جميع النواحي.

أخبار كورونا

صورة
          كورونا بالمغرب  لازالت حصيلة كورونا بالمغرب في إرتفاع ،و لازال يحصد مجموعة من الضحايا ومنه من ماتوا نسأل الله أن يرحمهم برحمته و منهم من تعافو و نحمد الله و نشكره ، الحصيلة لحد  الساعة السادسة من مساء اليوم:  تسجيل  97 حالة جديدة مؤكدة. مجموع الإصابات المؤكدة:  1545 • 22 حالة شفاء جديدة، مجموع المتعافين: 146 • 4  حالات وفاة جديدة، مجموع الوفيات: 111.    و وفق الحالة الراهنة التي تمر منه البلاد و تكاثف الجهود من كل الأطراف و على رأسهم صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله  من أجل السيطرة على هذا الوباء ، فقد تم وضع قانون لإجبارية الكمامات و غرامة مالية في انتضار المخالفين كوسيلة ردعية .    و بالإضافة إلى مجهودات الصولوطات المحلية و هيأة الأطباء ، فجل الشعب المغربي ملتزم بالقواعد التي تفرض في هذه الضروف من حجر صحي في المنازل و قواعد النظافة .....        نسأل الله العلي العظيم أن يرفع عنا هذا الوباء قبل حلول الشهر المعظم شهر رمضان المبارك ، ونسأل الله أن يحفظ بلدنا هذا من كل شر و أن يحفظه بحفظه .

ليت الشباب يعود يوما.

صورة
                ليت الشباب يعود يوما           يااااا ليت الشباب يعود يوما ......حال هذا الرجل تلخصه الصورة بأدق تفاصله.      الصورة جمعت بين حقبتين زمانتين مختلفتين متناقظتين كليا، الحقبة الأولى : و التي يمثلها رجل شاب شعر و طال عمره و هرم عظامه ، و حقبة ثانية: لفتاتان جميلتان أنيقاتان صغيرتان في السن ،           فنضرة الشيخ الفتاتين كأنه يتساءل ، كيف تغير حالنا الى هذا الحال؟، ماذا لو كنت شابا و انا جالس هنا؟، هل ستتغير نظرتي  إليهن؟؟؟؟؟؟؟.....           وهن يتسألن  بغرابة و غموض حول ماهية تاريخ الشيخ و عصر عيشه  و طريقة عيشه ، كيف ؟و لماذا ؟ و أين ؟، وهل نحن أيضا مصيرنا هكذا ؟,....        الطرفان مستغربان من الطرف الآخر ، ولا أحد منهم قادر على تغيير مصيره و حياته و شكله ، لكن كلهم قادرون على تغير تصرفاتهم و تحسين أخلاقهم ، توجد هوة عميقة بين عصرنا هذا و عصر أجدادنا ، يجب علينا تقليص هذه الهوة لكي لا يحس أجدادنا و أبائنا  بالإغتراب في مواطنهم بل في مساكنهم ، في عادتهم و أعرافهم هناك ما هو منبوذ  و غير مقبول عكس حاضرنا فقد إنسقنا وراء الغرب ك

القديس ...إكير كسياس

صورة
إكير كسياس                       الفريق الجيد هو من يملك حارس جيد ، ودائما ما يحقق الإنتصارات و الكؤوس لأن الحارس هو من يتحمل المسؤولية الأكبر و أيضا حماية العرين  تساوي نتائج إيجابية  .                        مرة على سمعنا و نظرنا العديد من الحراس لكن القليل من يعلق في ذاكرتنا و لأكيد أتركه صورة جيدة من أخلاق و أداء جيد ... ، هنا أستحضر إسم رائع تألق منذ الصغر رفقة الريال مدريد حقق رفقة هذا الأخير العديد من الألقاب الفردية و الجماعية  ،  مما حول له الإلتحاق بمنتخب بلاده إسبانيا وحقق معه الأمم الأوربية و كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا ، التي جمعت منتخب بلاده بهولندا ، و النتيجة 1-0.                       الأكيد أنكم تعرفتم عليه .......انه يا سادة القديس أسطورة حراسة المرمى الإسباني ''إيكر كسياس'' ،  مها قلت فيه لا يكفي .....                    و نتقاله إلى بورتو البرتغالي لم ينقص من قيمته أبدا ، لأن الذهب يبقى ذهبا رغم إختلاف مالكه .